حالات حقيقية تثبت وجود السفر عبر الزمن هناك الكثير من الأمور الغريبة التي تحدث حول العالم و التي لا يجد لها أحد تفسير لذا اليوم قررت أن أجمع لكم بعض من الحالات التي يتدعي أصحابها أنها حصلت لهم. حالات حقيقية تثبت وجود السفر عبر الزمن.
السفر عبر الزمن:
الحالة الأولى تعود إلى شخص اسمه: (فيكتور جودارد) قائد طائرة تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني، كان يحلق بطائرته في عام 1935 متوجهاً إلى مدينة اندوفر و تكونت في طريقه عاصفة من العدم و لم يكن لديه فرصة لتفاديها و دخل فيها بشكل تام ثم فقد السيطرة على الطائرة و في ثوان معدودة
تستقيم حالة الطائرة و تتبدد العاصفة ويرى شروقاً رائعاً للشمس و يجد نفسه فوق مطار دريم المهجور كل شيئ كان يبدو مختلفاً عندما رآه و في ذلك الوقت كان هذا المطار مهجور لسنوات طويلة و كان يرى فيه طائرات تعتبر جديدة لم يرى مثلها في حياته و أشخاص مختلفين عن حاضره كانوا الأشخاص يرتدون سترات زرقاء بينما كان في ذلك
الوقت السترات البنية عاد (فيكتور جودارد) إلى مطار ادنبرة و تأكد من هناك أنه لا يوجد أي نشاط في مطار دريم المهجور و تأكد بعدها أنه قفز قفزة زمنية و بعد أربعة أعوام كل شيئ رآه في عام 1935 قد حدث بالفعل عام 1939 بعد إنتهاء الحرب.
الحالة الثانية تعود جذورها أثناء عرض فيلم شارلي شابلن thecircus عام 1928 التقطت كاميرا سينمائية إمرأة مجهولة تضع يدها فوق إذنها و تتكلم مع شخص و كان يوحي بأنها تستخدم هاتف جوال رغم أنه لم يكن قد تم إختراعه في ذلك الوقت و قد يشير إلى أنها لا تنتمي للزمن الذي تم تصويرها فيه.
الحالة الثالثة تعود إلى شخص أمريكي اسمه (فون هيلتون) يؤكد إلى أنه مسافر عبر الزمن و دليل على ذلك بوضع صورة مشابهة لصورته الحالية منذ عام 1857 بأنجلترا و 1916 بفرنسا و 1945 ببرلين و صورة حالية له في أمريكا.
الحالة الرابعة تعود إلى أحد أفلام النجم الأمريكي (هنري فوندا) الذي أنتج عام 1948 يظهر فيه ممسكاً بما يبدو و كأنه أيفون فهل يمكن أن يكون هنري مسافر عبر الزمن أم أن أحد المسافرين نسيه في موقع التصوير ليجده هنري؟
الحالة الخامسة يعود جذورها إلى الخمسينيات لفلم تعليمي عن كيفية الدفاع المدني يظهر معلم يشير إلى سبورة مكتوب عليها فريقين أمريكيين و هم الغاينتس و رانغرز و إلى جانبهما نتيجة 0ــ9 و هي نفس النتيجة التي حققها الفريق في بطولة العالم عام 2010.
و في النهاية هل تعتق عزيزي القارئ بأن كل هذه الحالات مجرد صدف أو تنبؤ؟
للمزيد تابعوا موقعنا أحلى عالم.